روى الإمام أحمد والنسائي عن الحصين بن محصن الأنصاري، عن عمة له أنها أتت رسول الله صلى عليه وسلم لحاجة لها، فلما فرغت من حاجتها قال: أذات زوج أنت؟ قالت: نعم. قال: فكيف أنتِ له؟ قالت: ما آلوه إلا ما عجزت عنه، قال: فانظري أين أنت منه فأحسني، فإنه جنتك ونارك.
الجمعة، 25 أبريل 2008
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق