الثلاثاء، 8 يوليو 2008

أما واللهِ ما اللهَ أردتَ بهذا

ا‏لما قُرئ عهدُ عمر بن عبد العزيز بالخلافة بعد وفاة سليمان بن عبد الملك سنة 99، تثاقل عمر عن القيام ‏وقبول الحكم، فقام رجل من ثقيف يقال له سالم من أخوال عمر، فأخذ بضَبعيْهِ - أي بإبطيْهِ - ‏فأقامه، فقال عمر: أما واللـهِ ما اللـهَ أردتَ بهذا، ولن تُصيبَ بها مني دنيا.

ليست هناك تعليقات:

 
log analyzer