الما قُرئ عهدُ عمر بن عبد العزيز بالخلافة بعد وفاة سليمان بن عبد الملك سنة 99، تثاقل عمر عن القيام وقبول الحكم، فقام رجل من ثقيف يقال له سالم من أخوال عمر، فأخذ بضَبعيْهِ - أي بإبطيْهِ - فأقامه، فقال عمر: أما واللـهِ ما اللـهَ أردتَ بهذا، ولن تُصيبَ بها مني دنيا.
الثلاثاء، 8 يوليو 2008
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق